سأظل أحبك وإن طال انتظاري.. فإن لم تكن قدري .. فقد كنت اختياري ..
يا قمري.. متى ستزهر في سمائي؟
أنا خوفي يا حبي لتكون بعدك حبي.. ومتهيألي نسيتك وأنت مخبى بقلبي
أتأخذني معك
أتأخذني معك؟ لأكون خاتم قلبك الحافي... أتأخذني معك؟ فأكون ثوبك في بلاد انجبتك لتصرعك؟ وأكون تابوتا من النعناع يحمل مصرعك؟ وتكون لي حيا وميتا؟!
علّمني حبك أن أحزن..
لا زالت وردتي تنبض بحبي
عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس... أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً فتهرب الأشياء منك...وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض... حتى تلاقيك هي لاهثة... وعندها لا تدري... أيجب أن تدير لها ظهرك؟.. أم تفتح لها ذراعيك.. وتتلقّى هذه الهبة... التي رمتها السماء عليك... والتي قد تكون فيها سعادتك.. أو هلاكك..
أحلام مستغانمي
نحن لا نشفى من ذاكرتنا.. ولهذا نحن نكتب, ولهذا نحن نرسم, ولهذا يموت بعضنا أيضا... أحلام مستغانمي
قليل من العتمة.. يوقظ الوهم الجميل فينا
والحب مثل الموت.. وعد لا يرّد ولا يزول..
اسقني حب
ربما ..
إن عز في هذا الربيع لقاؤنا سنعيش ننتظر الربيع الآتي أترى يعود لنا الربيع و نلتقي؟ قد نلتقي!!
ليت الذي خلق العــــيون الســــــودا خــلق القلـــوب الخــــافقات حديدا إيليا أبو ماضي